[size=24]قمة السمة و علو مكانة الانسان الانتقال من نجاح الدنيا إلى نجاح الآخرة،فنجاح الدنيا هو المحرك لنجاح الآخرة ،
ومحطة الآخرة هي المحطة الباقية التي لا تزول،وهي السعادة الحقيقية.
وعندما يصل الانسان إلى أصعب لحظات في حياته عند كتابة نعيه ويلتفت وراءه وينظر أمامه فلا يجد إلا ما قدم لآخرته.
هذه اللحظة هي القوة الخفية المحركة لاستمرار نجاح الدنيا إلى الآخرة